الحب فرحة وشجن وحياه
الحب طوق المنى والنجاه
الحب لغة العاشقين فى المنتهى
أرجوك أجبني يا هوى
هل أنت فرحة للقاء المحبين؟
أم حزن للفراق أم ضحكة على جبين العشاق؟
ما أحلاك يا حب بلغتك التي تضاهى اللغات العالمية وتناطحها !!!
فالحب لغة توصل المعنى بالعين والقلب
فلا تفرق وقتها بين أعمى وبصير
بين طفل وكبير
فكل نظره منك إلى القلب تصيب
فيا ويل من في الحب يخيب
فيصبح فى الحياه غريب
شريد بين فرحة الحب واحساس البعد
أرجوك يا حب لا تقسُ على الحبيب
وقرب كل من بينهم نصيب
فأعطنا كل شيء لديك
وعلمنا منك الطيب
ولا تكن علينا رقيبا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق